ما وقع اليوم أمام مقر حزب أصالة والمعاصرة بابن جرير يعود بنا إلى 20 سنة خلت لم يكن حينها وجود لا للحمامة ولا التراكتور كان المال الحرام ينخر الجسم الانتخابي بشدة بابن جرير وكانت انداك بعض الاحزاب تطاحن فيما بينها مستعملة كافة الوسائل المادية أو العينية لاستمالة الناخبين للتصويت عليها كما كان اندك بعض المرشحين الدين استقووا في البلاد غير مبالين لا بالقانون ولا بغيره وكان انداك التطاحن السياسي في أوجه بين الحركة الشعبية وباقي الأحزاب المتواجدة انداك على قلتها من جهة وبين المجتمع المدني من جهة تانية.
وقد تمت معاينة ما وقع امام حزب الاصالة والمعاصرة بابن جريى حيث تمت محاصرة احدهم بداخله وهو أحد مرشحي البام للغرف المهنية من طرف بعض الفاعلين السياسين بالأحزاب ومسؤوليهم بالاقليم ومن بعض مرشحي الفلاحة والتجارةوبعض من مناصريهم واتباعهم باقليم الرحامنة بدعوى انه يتم استعمال المال لاستمالة للناخبين يوم الاقتراع ولولا تدخل رجال الامن الدين تمكنوا من تهدئة المحتجين والسيطرة على الوضع وامتصاص غضب الجميع مع تطويق المقر وخاصة المدخل الرءيسي لوقع مالا تحمد عقباه.
ومن خلال ما استقيناه من أخبار وآراء ومن خلال قراءتنا الأولية لما وقع يتبين بأن الحملة الانتخابية هده السنة ستكون حامية جدا بين المرشحين للمحتجين و بأن لا شيء حسم بعد وان ما كتب وما قيل ما هي إلا مجرد تخمينات وآراء تندرج في اطارتنشيط اللعبة السياسية بابن جرير.
ومن خلال ما استقيناه من أخبار وآراء ومن خلال قراءتنا الأولية لما وقع يتبين بأن الحملة الانتخابية هده السنة ستكون حامية جدا بين المرشحين للمحتجين و بأن لا شيء حسم بعد وان ما كتب وما قيل ما هي إلا مجرد تخمينات وآراء تندرج في اطارتنشيط اللعبة السياسية بابن جرير.
0 التعليقات:
إرسال تعليق