Ads Columns

الأحد، 13 سبتمبر 2015

المشروع التنموي والماء الصالح للشرب بابن جرير




مند يومين متتالين ومدينة بن جرير تعيش على ايقاع انقطاع الماء الصالح للشرب وعاد السكان من جديد يعانون من انقطاع المياه عنهم دون سابق اعلام ولا اشعار بل عادوا الى سابق عهدهم باستعمال مياه السانية و البير .ومن جراء هده المعانات دفع ببعض السكان الى البحث في المواقع المحلية لعلهم يجدون ما يشفي غليلهم فلم يجدوا اثرا لدلك فلا اشعارا ولا كتابة او اخبار وكان المدينة لا زالت
 تعيش في العهود السابقةايام كانت تفتقر الى وساءل الاعلام و الاتصال والتواصل وايام كان البراح قاضي حاجة .
والسؤال الدي طرح نفسه الان مادا  جرى لبعض المواقع بابن جرير حتى اغفلت طرح هده المشكلة والبحث عن اسبابها ومسبباته وان تتناولها بجدية بالبحث والتحليل مع العلم انه سبق لها ان واكبت كل الوقفات والاحتجاجات التي قام بهاالسكان للتنديد باللامبالات واستهتار المسؤولين بمشاكلهم ومعاناتهم مع انقطاع الماءومشاكله وانهم كانوا دوما يساهمون في إيصال صوت المتضررين إلى المسؤولين.  الان المشكل تزامن مع الانتخابات المحلية والجهوية ومشاكلها. أم أن عينا ما نكتب وعينا نخاطب المسؤولين فلا حياة لمن تنادي.
    فانقطاع الماء بمدينة ابن جرير  من حين لآخر اصبح امرا عاديا لانه مند زمان وهو يعتبر النقطة السوداء بالمدينة ويمكن تجاوزه الا ان الدي لا يمكن السكوت عنه هو ان يتم الانقطاع بهده الطريقة البداءية ولايام متتالية ومسترسلة ولفترات متكررة وبدون اشعار ولا أخبار في وقت تعددت في المدينة وساءل الاتصال وألتواصل خاصة ونحن في ظل المشروع التنموي الكبير لهدا فأن المشكل أصبح  يطرح أكثر من سؤال ( عن البنيات ألتحتية.القنوات.أدوات العمل والتجهيزات.التدبير التقني والإداري
.والتواصل.ما مدى مصداقية سياسة الزبون أولاالتي تنادي بها الادارة. ..الخ..)
.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

افلام

مسلسلات

ملحقات فوتوشوب

صور متنوعة

عن القالب

الأحد، 13 سبتمبر 2015

المشروع التنموي والماء الصالح للشرب بابن جرير




مند يومين متتالين ومدينة بن جرير تعيش على ايقاع انقطاع الماء الصالح للشرب وعاد السكان من جديد يعانون من انقطاع المياه عنهم دون سابق اعلام ولا اشعار بل عادوا الى سابق عهدهم باستعمال مياه السانية و البير .ومن جراء هده المعانات دفع ببعض السكان الى البحث في المواقع المحلية لعلهم يجدون ما يشفي غليلهم فلم يجدوا اثرا لدلك فلا اشعارا ولا كتابة او اخبار وكان المدينة لا زالت
 تعيش في العهود السابقةايام كانت تفتقر الى وساءل الاعلام و الاتصال والتواصل وايام كان البراح قاضي حاجة .
والسؤال الدي طرح نفسه الان مادا  جرى لبعض المواقع بابن جرير حتى اغفلت طرح هده المشكلة والبحث عن اسبابها ومسبباته وان تتناولها بجدية بالبحث والتحليل مع العلم انه سبق لها ان واكبت كل الوقفات والاحتجاجات التي قام بهاالسكان للتنديد باللامبالات واستهتار المسؤولين بمشاكلهم ومعاناتهم مع انقطاع الماءومشاكله وانهم كانوا دوما يساهمون في إيصال صوت المتضررين إلى المسؤولين.  الان المشكل تزامن مع الانتخابات المحلية والجهوية ومشاكلها. أم أن عينا ما نكتب وعينا نخاطب المسؤولين فلا حياة لمن تنادي.
    فانقطاع الماء بمدينة ابن جرير  من حين لآخر اصبح امرا عاديا لانه مند زمان وهو يعتبر النقطة السوداء بالمدينة ويمكن تجاوزه الا ان الدي لا يمكن السكوت عنه هو ان يتم الانقطاع بهده الطريقة البداءية ولايام متتالية ومسترسلة ولفترات متكررة وبدون اشعار ولا أخبار في وقت تعددت في المدينة وساءل الاتصال وألتواصل خاصة ونحن في ظل المشروع التنموي الكبير لهدا فأن المشكل أصبح  يطرح أكثر من سؤال ( عن البنيات ألتحتية.القنوات.أدوات العمل والتجهيزات.التدبير التقني والإداري
.والتواصل.ما مدى مصداقية سياسة الزبون أولاالتي تنادي بها الادارة. ..الخ..)
.
اعلان 1
اعلان 2

0 التعليقات :

إرسال تعليق

عربي باي

فيديوهات

سلايدر

حصريا بالموقع

Instagram

التسميات

أقسام المدونة :

Slider

أرشيف المدونة الإلكترونية

صفحتي Fb

انظموا الينا على الفايس بوك

ادعم مدونتك

شاهد أيضاً

تويتر

مواقيت الصلاة

إبحث هنا

المشاركات الشائعة

إخترناها لكم

تابعنا على

التعليقات